تعد الألعاب التقليدية أحد أهم عناصر التراث الشعبي في المملكة، وجزءاً مهماً من الذاكرة والوجدان الجمعي لأي أمة، فهي نتاج للتكوين الثقافي والحضاري، وانعكاس للبيئة الطبيعية والجو الاجتماعي السائد في حقبة من الحقب، كما أن الألعاب التقليدية لها دور فاعل في بث روح المرح والسرور، حيث تؤدي دوراً مهما في تأصيل الموروث التقليدي وتساعد على انتقال العادات والتقاليد من جيل إلى آخر لتؤكد أهمية الانتماء والمحافظة على الموروث التقليدي بكافة أشكاله. واختلفت الألعاب التقليدية في المملكة العربية السعودية، فمنها الحركية المعتمدة على النشاط البدني، ومنها الذهنية التي تعتمد على سرعة البديهة، والألعاب الشعبة في المملكة تعتمد بالدرجة الأولى على القدرة البدنية والذكاء والخفة الحركية، فالألعاب الحركية يهتم بها الأطفال بعكس الذهنية التي يهتم بها الشباب والكبار بالدرجة الأولى، وقد أسهمت هذه الألعاب في تقوية الروابط الاجتماعية، وبث روح الألفة في المجتمع.
يتمثل المشروع في تسمية وترقيم المباني والمواقع التراثية للتعريف بها وبأهميتها، وتمكين الزوار لتلك المواقع من الاطلاع على البيانات والمعلومات الخاصة بها والمسجلة في قاعدة بيانات سجل التراث العمراني من خلال رمز الاستجابة السريعة (QR Code).
وتتمثل أهداف المشروع في التالي:
1. إبراز دور الدولة في الحفاظ على التراث العمراني
2. رفع مستوى الوعي والمعرفة بالتراث العمراني والمساهمة في زيادة الزوار.
3. تعزيز الشعور لدى ملاك المباني التاريخية بالافتخار بامتلاك المباني.
4. تعزيز الشعور العام لدى المواطنين بالفخر بالتراث العمراني بالدولة.
5. يؤكد المشروع على أهمية الحفاظ على المباني التراثية وحمايتها.
أهداف المشروع:
1. دراسة وتحليل 1523 نقشاً صخرياً يتميز بتنوعه بين الكتابة العربية القديمة والإسلامية بالإضافة إلى 2382 واجهة تحتوي على فن صخري، عثر عليها جميعها خلال أعمال المسح الأثري الشامل لسجل الآثار الوطني السابق، وتوثيق المزيد من المواقع التي تحتوي على مادة جديدة. وتعتبر دراسة هذه الفنون والنقوش الصخرية ذات أهمية بالغة؛ حيث تقدم نظرة على فترة زمنية تاريخية مديدة، وذلك يجعلها مصادر أصيلة يقاس بها وعليها لتكون مرجعية علمية مرئية وخطية في دراسة واجهات الفنون الصخرية والنقوش الكتابية العربية القديمة والإسلامية وتحليلها؛ مما يساهم في توسيع معرفتنا وفهم الصلات الحضارية المتينة القائمة بين مواقعها الجغرافية. توثيق جميع الفنون والنقوش الصخرية في المملكة العربية السعودية في سجل رقمي موحد مرتبط بخارطة رقمية. إيجاد مصدر رقمي بالأبحاث والمشاريع الأثرية الوطنية والعالمية في المملكة مفتوح للباحثين والمهتمين من جميع أنحاء العالم. حصر مواقع الفنون والنقوش الصخرية التي شملتها أعمال المسح الأثري في المملكة العربية السعودية، وتوثيق المزيد من المواقع ذات الصلة. تمكين الباحثين في العمل الميداني من تسجيل البيانات أثناء الأعمال الأثرية وفق سلسلة من الإجراءات.
2. توثيق جميع الفنون والنقوش الصخرية في المملكة العربية السعودية في سجل رقمي موحد مرتبط بخارطة رقمية.
3. إيجاد مصدر رقمي بالأبحاث والمشاريع الأثرية الوطنية والعالمية في المملكة مفتوح للباحثين والمهتمين من جميع أنحاء العالم.
4. حصر مواقع الفنون والنقوش الصخرية التي شملتها أعمال المسح الأثري في المملكة العربية السعودية، وتوثيق المزيد من المواقع ذات الصلة.
5. تمكين الباحثين في العمل الميداني من تسجيل البيانات أثناء الأعمال الأثرية وفق سلسلة من الإجراءات.
تزخر المملكة العربية السعودية بتنوع تراثي ممتد عبر العصور توارثه الأبناء جيلاً بعد جيل، وهذا التراث أحد الرموز الأساسية لتطور الإنسان عبر التاريخ.
وتعد الزخارف والنقوش التراثية جزءاً لا يتجزأ من ممارسات المجتمع المحلي السعودي والذي بدوره يعكس ويجسد عادات وتقاليد الشعوب على مر العصور.
ومن منطلق رؤية السعودية 2030 في تعزيز التراث السعودي والمحافظة عليه، فنحن نسعى إلى توثيق وحصر الزخارف التراثية ونشرها بما يتوافق مع رؤيتنا.
في هذا المشروع تم إعداد أبحاث وتصاميم ورسومات تتناول العناصر الزخرفية المتواجدة في كل منطقة من مناطق المملكة، بالإضافة إلى المعلومات التي تخص كل عنصر زخرفي من النواحي العلمية والفنية بالاستعانة بعدد من الخبراء والأكاديميين والفنانين المتخصصين في جميع المجالات الحرفية.
الفكرة:
• إنشاء استوديو معماري رائد في الحفاظ على مواقع التراث العمراني، مع خبرة متقدمة في تقنيات الحفاظ على المباني والترميم وعلوم البناء والمواد.
• يمثل استديو التراث العمراني أحد المجالات التي تساهم في إعادة تأهيل أصول التراث العمراني والمحافظة عليها من خلال مدارس فلسفية خاصة في مجال الحفاظ على التكوين المعماري للمبنى بشكل مستدام بما يحقق الحماية والتمكين والتطوير لمكونات التراث الثقافي.
• إنشاء استديو معماري متخصص في إعادة تأهيل مواقع التراث العمراني من خلال خبراء متعددين من معماريين ومتخصصين في عمارة البيئة ومصممين عمرانيين ورسامين وفنانين وهواة مجال التراث العمراني.
• البحث في أحدث التطورات وأفضل الممارسات.
الهدف من الاستوديو:
• تمكين الطلاب والمهتمين بالتراث العمراني
1- القيام بالتصاميم اللازمة والدراسات التطويرية والتأهيلية.
2- المشاركة في الأنشطة المجتمعية ذات الصلة.
3- المساهمة في العمل الميداني أثناء أعمال الترميم.
• الاستفادة من الخبرات المحلية والدولية
1- دراسة المشاكل والتحديات عن طريق تحليل مواقع التراث العمراني.
2- ثم إيجاد الحلول لهذه المشاكل والتحديات.
3- العمل على تطوير تقنيات البناء التقليدية.
4- مناقشة وعرض التجارب العالمية.
أطلقت هيئة التراث حملة لحصر الممارسين في مجال الترميم مواقع التراث الثقافي في المملكة؛ وذلك انطلاقاً من مسؤولياتها في دعم جهود تنمية التراث الوطني، ورفع مستوى الاهتمام والوعي به وحمايته من الاندثار، وتشجيع الأفراد، على إنتاج وتطوير المحتوى في القطاع.
أهداف منصة بَنَّاءٌ:
• حصر الممارسين لعملية الترميم بالمواد التقليدية.
• توفير الدعم الفني لتطوير مهارات الأفراد.
• إشراك الأفراد في مشاريع الهيئة بشكل غير مباشر.
الفئة المستهدفة:
1- الحرفيون والحرفيات في مجال التراث العمراني والآثار.
2- المهندسون المتخصصون في مجال البناء والتشييد.
3- التقنيون والمهنيون في مجال التراث العمراني والآثار.
4- الخبراء والأكاديميون في مجال العمارة والتراث العمراني.
انطلاقاً من المكانة العظيمة للمساجد التاريخية في الدين الإسلامي، وعمقها التاريخي والاجتماعي والمعماري الذي تتميز به في مختلف مناطق المملكة، وحيث إن بعضها قد توقفت فيه الصلاة لمدة تزيد عن (40) عاماً، فقد وجه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله - بتطوير هذه المساجد وتأهيلها على نفقته الخاصة، حيث سيتم تنفيذ المشروع على عدة مراحل.
أهداف مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية
1- استعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية
2- تأهيل المساجد التاريخية للعبادة
3- تطوير المسجد التاريخي كنواة لتطوير المواقع التراثية
4- تعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية